لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
## توغل ظلام الفوضى: الفصل السادس من Chronicles of the Demon Faction **الصورة الأولى:** يبدأ الفصل بسرد لروح تشون هاجين المنهكة. "هذه هي نهاية رحلتي الطويلة... لقد تحررت أخيراً". تعكس كلماته إرهاقه من كونه أداة قتل، ولهفته للحرية التي لم يذقها قط. **الصور الثانية والثالثة:** صدمة! جسد جديد، حياة جديدة، ولكن ليس كما توقع. "ألم أمت؟" يتساءل هاجين وهو يستيقظ ليجد نفسه في جسد غريب. سرعان ما تُكشف الحقيقة المروعة: "تهانينا على شفائك، أيها السيد الشاب الثالث!". لقد تم تجسيده في جسد العدو، السيد الشاب الثالث للقوة الشيطانية! **الصور من الرابعة إلى السادسة:** يرفض هاجين هذا الواقع الجديد، متمسكًا بهويته السابقة. "لن أكون أبدًا دمية لكم!" يصرخ بينما تحاصره طاقة مظلمة وهائلة. **الصور من السابعة إلى العاشرة:** يظهر خادم شيطاني، مدهوشًا من مقاومة هاجين. "هل يرفض السيد الشاب الثالث قوة سيده الملك الشيطاني؟" يتساءل الخادم وهو يشعر بالطاقة المدمرة تتزايد داخل هاجين. **الصور من الحادية عشرة إلى الثالثة عشرة:** تحاول قوة شيطانية غامضة التواصل مع هاجين، "أنا فوضى، قوة الملك الشيطاني". تحاول إغراءه بوعود بالقوة التي تفوق كل الحدود. **الصور من الرابعة عشرة إلى السابعة عشرة:** يبقى هاجين صامداً، رافضاً التخلي عن هويته. "سأحطم هذا القيد ... وسأقتلك أيضًا!" يصرح بعناد، مصمماً على السيطرة على مصيره. **الصور من الثامنة عشرة إلى العشرين:** يُجبر الخادم على التدخل لإنقاذ هاجين من قوة الفوضى الهائجة، خائفاً من عواقب غضب الملك الشيطاني. **الصور من الحادية والعشرين إلى الرابعة والعشرين:** يُفاجأ الجميع عندما ينجح هاجين في ترويض قوة الفوضى جزئياً. "هذا مستحيل! كيف يمكنه...؟" يراقب الخادم بذهول وهو يرى هاجين يسيطر على الطاقة المدمرة. **الصور من الخامسة والعشرين إلى الثامنة والعشرين:** يستمر الفصل مع شعور هاجين بالقلق. لقد نجح في كبح قوة الفوضى، لكنه يدرك أنها مجرد بداية لمعركة طويلة. "يبدو أنني سأضطر للبقاء على قيد الحياة لفترة أطول قليلاً". ينظر بإصرار نحو مستقبل مجهول في عالم جديد خطير. **الصور من التاسعة والعشرين إلى الثانية والثلاثين:** ينتهي الفصل بإدراك هاجين لحقيقة وحشية. لكي يظل حراً في هذا العالم الجديد، عليه أن يلعب دور السيد الشاب الثالث، مستخدماً قوة الفوضى لتحقيق أهدافه.